السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أريد معرفة ما يحدث لي هل هو دياثة أم لا؟ أنا على علم أن أختي تكلم شابًا وأغضب منها ولا أكلمها لأيام، نصحتها ولكن بلا جدوى، مع العلم أن العلاقة بينهما ليست جنسية بالفعل أو الكلام، بل هو كلام قريب لمناقشة ما حصل باليوم، والاطمئنان، فهل يجب علي عدم إخبار أهلي حتى لا تكبر المشكلة، وأكتفي بأن أغضب منها وأنصحها وأدعو لها بالهداية، أم يجب ضربها والتحدث مع أهلي عن موضوعها وفضحها؟ هل ما أفعله دياثة أم لا؟ لأني قد سمعت أن الديوث لا يشم رائحة الجنة، وأنا أريد دخولها، فهل أنا ديوث أم لا؟
شكرًا لجهودكم.