السؤال
السلام عليكم.
أنا كنت أتكلم مع فتاة عبر فيسبوك، ولكن لم أكن أتكلم معها في مواضيع مخلة بالحياء، بل هي كانت تحكي لي عن أحوالها وكذلك أنا، ثم قرأت في أحد الأيام فتوى في هذا الموقع الرائع عن العلاقات عبر النت بين الذكر والأنثى، وعندما عرفت أنها لا تجوز شعرت بتأنيب الضمير، وعندما قلت لها إنه لم يكن يجب أن نتكلم هكذا، وأننا كنا على خطأ لم تتقبل ذلك، وقالت إنها تعتبرني مثل أخيها وأنا كذلك، ولكن أردت إنهاء هذا بالعمل بحديث رسولنا الكريم: (من التمس رضا الله...).
أرجوكم قولوا لي: هل ما فعلتُه هو الصحيح؟