السؤال
السلام عليكم
في 2010م تعرضت لحادث فأصبحت أخاف الموت، وجاءتني وساوس في الطهارة والصلاة، فذهبت لطبيب نفسي ووصف لي باروكسيتين، فأحسست بتحسن، لكن في 2012م عادت الأعراض تدريجياً.
رجعت لطبيب آخر، فوصف لي زولوفت، فلم أتحمل الدواء، ثم وصف لي سبراليكس فلم أتحمل الدواء، فأعطاني باروكسيتين مرة أخرة 20 ملغ و(برازيبام) لمدة عامين فتحسنت، ثم توقفت عن العلاج فرجعت الأعراض مرة أخرى، وظهرت أعراض أخرى مثل عدم تحمل الأجهزة الإلكترونية في العمل والبيت، وتنمل في الرجلين واليدين، وتعب وضيق نفس، هل هذه أعراض التوقف عن الدواء؟
علماً أنه مرت 5 أشهر على التوقف عن الدواء أو أني لم أشف بعد، وما هو الحل؟ في رأيكم؟ أرجو الرد.
وحفظكم الله.
السؤال الثاني: عندما كنت آخذ الباروكسيتين والأدوية الأخرى كنت أنسى الأشياء كثيراً فقط عند استعمال الدواء فهل هذه آثار جانبية؟
وشكراً.
إن ما تفعلونه يكون في ميزان حساناتكم إن شاء الله.
أنا استفدت من هذا الموقع كثيراً في الفتاوى وغيرها، أسأل الله أن يجزيكم خيراً.