السؤال
السلام عليكم.
أشكركم على هذا الصرح المفيد بوركتم.
أشكو من الرهاب في المجالس والمناسبات، استخدمت انديرال، ولم ينتج عنه تحسن كبير، وذهبت إلى دكتور نفسي، وصرف لي فافرين، وكان التحسن نسبيا طيبا، لكن سبب لي خمولا فتركته، واستعملت الأعشاب عشبة القديسين، ولكن ليست بالمفيدة.
أنا من النوع الذي لا يتكلم كثيرا عندما أجلس في المجلس، فأحس بالحرج، وأتعرق، ويسخن جسمي، فذهبت لدكتور آخر ووصف لي ثلاثة أدوية دوجماتيل 50mg مرتين في اليوم لمدة شهر، وسيروكسات 20 mg مرة ليلا لمدة شهر، و apo-buspirone. حبة ثلاث مرات ب 10mg، لكن خفضت الجرعة من نفسي إلى نصف حبة، ولا أدري هل ذلك صحيح أم لا؟ لأني لا أريد الإكثار من الحبوب.
على العموم التوتر والقلق خف كثيرا أفضل من الأول، فهل الجرعات مناسبة أم أرجع للدواء الذي ذكرته في الأخير حبة كاملة ثلاث مرات، وهل هناك أعراض له؟
نفع الله بك وجعلك من الموفقين، وشكرا.