السؤال
السلام عليكم..
أصيب قريب لي بحادث سيارة، وأصيب جذع الرأس، وهو في غيبوبة منذ أسبوعين من أول رمضان، وكان تشخيص الأطباء في المستشفى بأن جذع النخاع قد تلف وأنه هو مركز التنفس والإدراك لدى الإنسان، وأن الأمل في شفائه ضئيل جداً.
مع العلم أنه في الآونة الأخيرة قد بدأ الإكثار من الحركات غير الإرادية، مثل تحريك الرأس واليدين حركة خفيفة، مع العلم أنه يقطن الآن في العناية الفائقة تحت الأجهزة الحيوية، وأن تنفسه غير مستقر.
السؤال: ما هو الأمل في شفائه؟ وما هي الإجراءات التي يمكن عملها لمعالجته؟ أشيرو علينا أدام الله العافية عليكم وعلى أبنائكم.
وجزاكم الله خيراً.