السؤال
أنا شاب أعزب، أبلغ من العمر 23 سنة، كنت أمارس العادة السرية منذ 7 سنوات بمعدل من 7 إلى 15 مرة في الشهر، والحمد لله أخذت القرار وتبت إلى الله، وألا أعود إليها، وبالفعل أوقفتها وتبت من الأفلام الإباحية أيضا.
والسؤال:
1- تراودني دائما هواجس أنها أثرت عليّ، وأنها ستقابلني مشاكل مستقبلية في الزواج من سرعة القذف وغيره بسببها.
2- هل بعد ما أوقفتها سأعود إلى طبيعتي في الصحة الجنسية، ويتخلص الجسم من آثارها الخبيثة؟
ما نصائحكم لتعويض ما دمرته في طيلة الفترة الماضية؟
3- عاهدت الله ألا أفعلها مرة أخرى هي والأفلام الإباحية، ولكن -كما تعلم- يطلبون تحليل السائل المنوي قبل الزواج للفحص، وسأضطر لفعلها؛ لأجل التحليل، هل هذا يعد مناقضا للعهد؟
مع العلم أني أصبحت أمارس الرياضة وأصبح وزني مثاليا.