السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا صاحبة الاستشارة رقم (2251749)، ولله الحمد حالتي تحسنت أكثر، ولكن لا أزال لا أستطيع الخروج، والقلق والتوتر أصبح أقل لكنه موجود، والخوف لا يزال يأتيني فجأة بدون أن يصل للهلع، وأشعر بضيق وحزن وكتمة وأرق أحيانا.
برغم أني لم أستطع أخذ الدواء؛ لرفض أهلي الشديد له، كما أنهم يرون عدم احتياجي له، وتخوفهم منه بأنه دواء قوي وأنه قد يضرني أكثر، تعالجت في هذه الفترة بالقرآن، وهذا التحسن بفضل الله تعالى.
أتمنى أن يتم تطمينهم أن الدواء سليم ولا ضرر منه، وأني فعلا أحتاجه؛ لأني أريد أن أعيش الحياة.