السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا فتاة أعاني من القلق الشديد -بالرغم من استعمالي دواء (سبرالكس)- وأخاف من الناس والظلام والوحدة، وأخشى ألا أتزوج أو أنجب، ومع ذلك أخاف من الزواج لأنه مسؤولية، ورغم أنني عند نوبات الهلع كنت أخاف من الموت والحساب، إلا أنني لا ألتزم بالصلاة، وإن التزمت يكون ذلك لفترة قصيرة، ولا أشعر فيها بالاطمئنان.
سؤالي: ماذا أفعل؟ وشكراً.