السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعاني من ألم في فتحة الشرج، وإذا تبرزت أرتاح، أو إذا خرجت ريح أرتاح، وقد استخدمت علاج ciprobay وcataflam 50 لمدة خمسة أيام وأحسست براحة وقتها، وبعدما خلصت المدة رجع الإمساك، واستخدمت زيت خروع وملينا، وكلما تبرزت ارتحت، مع ألم في الساقين من الخلف.
وإذا وضعت أي كريم أو فازلين يزول ألم الساقين لكن يبقى ألم الشرج، وأكثر ما يأتيني الألم مع الإثارات الجنسية، فهل أرجع أستخدم علاج ciprobay؟
أم أن هناك علاج آخر لا بد أن أستخدمه، وما هو التحليل، علما أني عملت منظار المعدة، وقال سليم، وأعطاني الطبيب دواء omedar واستخدمته مرة واحدة في اليوم، فظننته بروستاتا وعملت تحليليا.
وأرسلت النتيجة، وقلتم سليمة، ومرة قلت ممكن بواسير، واستخدمت المرهم الشرجي، ولم يتحسن، أرجو الإفادة، وشكرا.
أتمنى السرعة بالرد، لأني مقدم على الزواج، وخائف جدًا، واستخدمت حبوب (البروستات هيلث) الأمريكية، وممكن يكون من الإمساك المزمن دائما ينزل البراز ناشفا قليلًا ومرات ينزل سائلا.
وبالنسبة للانتصاب دائما أكون منتصبا حتى في المنام، أو وأنا في بداية استيقاظي، وعندي القذف قليل، ولونه مخاطي، ومرات شفافا، وشكرًا، وآسف على الإطالة.