السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحدثت بالوسواس في كثير من المرات، وتكلمت كلاما يعتبر كفرا عن عمد أو عن غير عمد، لا أعرف!
فكيف سأدخل في الإسلام مجددا بعد ما صدر مني، يعني الوسواس يمنعني من دخول الإسلام لأنه من يدخل الإسلام يجب أن ينطق الشهادتين بيقين، وهل علي أن أتخلص من الوسواس حتى يقبل الله دخولي في الإسلام؟
مع العلم تأتيني وساوس في وجود الله، وأخرى في تعدد الزوجات، لكن في مسألة التعدد أعرف أن لها فوائد على المجتمع، وأن التعدد كان موجودا من قبل، لكن المشكلة أنه تأتيني أفكار، لماذا الله قال: {ما طاب لكم }، أي أن الرجل إذا أراد الزواج لا يهمه مشاعر زوجته الأولى، هذه الفكرة تسيطر علي.
هل إذا أعتقدتها يعتبر كفرا؟
هل علي أن أقتنع بعكس الفكرة حتى يقبل الله دخولي في الإسلام مجددا، بسبب ما صدر مني؟
أنا أريد أن أدخل في الإسلام، ساعدوني ماذا أفعل فأنا في هم وغم لا يعلمه إلا الله.