السؤال
أحب أن أخبركم أنني أخذت الدواء الذي وصفه الدكتور محمد، وعملت التمرينات التي وصفها، وأنا الآن مستمرة في هذا المرض منذ أكثر من 7 سنوات، ولكن دون جدوى، في فترة الهدوء الطبيعي يعمل معي الدواء مفعوله، وعندما يأتي أي اضطراب ينتهي مفعوله، وترجع ريمة لعادتها القديمة.
آخذ دواء آخر إلا أني أؤمل، وأذهب لدكتور آخر، إلى أن عرفت أن الله لا يريد أن أشفى من هذا المرض؛ لأنني لم أجد حلاً لعلاجي حتى الآن، ولهذا السبب أنا أتهرب من أي ارتباط أو أي إعجاب من ناحية الآخرين بي، حتى لو وافق هذا الشخص، فأنا أعرف أنه شفقة بي، أو حتى إذا لم يكن كذلك فإنه سيعايرني بعد ذلك؛ لأنني غير كاملة، ولأنني سأظلمه معي، وقد فعلت أيضاً التمرينات التي ذكرتها من قبل، ولكن تعبت كثيراً..فما الحل؟