عدد النتائج : 471
في البحث عن (إيذاء المنافقين لرسول الله)
رجع عن النبي صلى الله عليه وسلم ناس يوم أحد فقال بعض الناس نقتلهم وقال بعضهم لا نقتلهم فأنزل الله فما لكم في المنافقين فئتين قال زيد بن ثابت وقال النبي صلى الله عليه وسلم إنها لتنفي الرجل كما تنفي النار الفضة
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل تأويل قول الله عز وجل فما لكم في المنافقين فئتين الآية
قلت لابن عباس رضي الله عنهما إن ابن مسعود رضي الله عنه يقرأ ( وما كان لنبي أن يغل ) بفتح الغين فقال لي قد جاز له أن يغل وأن ( يقتل ) إنما هي أن يغل ( يعني ) بضم الغين وما كان الله ( عز وجل ) ليجعل نبيا غالا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة آل عمران
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتأول في العفو ما أمره الله عز وجل به حتى إذا أذن الله فيهم فلما غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم بدرا وقتل الله به من قتل من صناديد قريش قال ابن أبي ابن سلول ومن معه من المشركين عبدة الأوثان هذا أمر قد توجه فبايعوا رسول
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب المبعث > باب مبتدأ الإذعان بالقتال وما ورد بعده في نسخ العفو عن المشركين
غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان معنا أناس من الأعراب فكنا نبتدر الماء وكان الأعراب يسبقونا فيسبق الأعرابي أصحابه فيملأ الحوض ويجعل حوله حجارة ويجعل النطع عليه حتى يجيء أصحابه فأتى رجل من الأنصار الأعرابي فأرخى زمام ناقته لتشرب فأبى أن يدعه فانت
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة الخندق وهي الأحزاب > باب ما ظهر في هذه الغزوة من نفاق عبد الله بن أبي ابن سلول
هبوب الريح التي دلت رسول الله صلى الله عليه وسلم على موت عظيم من عظماء المنافقين وما ظهر في راحلته التي ضلت وتكلم المنافق فيها بما تكلم به من آثار النبوة
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة الخندق وهي الأحزاب > باب هبوب الريح التي دلت رسول الله صلى الله عليه وسلم على موت عظيم من عظماء المنافقين
إن رجلا من المنافقين شمت أن حلت أو ضلت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال أفلا يحدثه الله بمكان ناقته وإن الله عز وجل قد أخبرني بمكانها ولا يعلم الغيب إلا الله وهي في الشعب المقابل لكم وقد تعلق زمامها بشجرة
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة الخندق وهي الأحزاب > باب هبوب الريح التي دلت رسول الله صلى الله عليه وسلم على موت عظيم من عظماء المنافقين
لا تخافوها فإنها هبت لموت عظيم من عظماء الكفر فوجدوا رفاعة بن زيد بن التابوت مات في ذلك اليوم
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة الخندق وهي الأحزاب > باب هبوب الريح التي دلت رسول الله صلى الله عليه وسلم على موت عظيم من عظماء المنافقين
بعثت هذه الريح لموت منافق
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة الخندق وهي الأحزاب > باب هبوب الريح التي دلت رسول الله صلى الله عليه وسلم على موت عظيم من عظماء المنافقين
بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقسم قسما إذ أتاه ذو الخويصرة
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب فتح مكة حرسها الله تعالى > باب اعتراض من اعترض من أهل النفاق في قسمة النبي صلى الله عليه وسلم يوم حنين
في أصحابي اثنا عشر منافقا منهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة تبوك > باب رجوع النبي صلى الله عليه وسلم من تبوك وأمره بهدم مسجد الضرار
إن في أمتي اثني عشر منافقا لا يدخلون الجنة ولا يجدون ريحها
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة تبوك > باب رجوع النبي صلى الله عليه وسلم من تبوك وأمره بهدم مسجد الضرار
وكان يقول للنبي صلى الله عليه وسلم في وجهه أشهد أنك رسول الله وليس بموقن واتخذ أيمانه جنة دون دمه وكان أتم الناس من لدن قرنه إلى قدمه وأثبته لسانا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة المنافقين
قال عبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول لأبيه والله لا تدخل الجنة أبدا حتى تقول رسول الله الأعز وأنا الأذل قال وجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إنه بلغني أنك تريد أن تقتل أبي فو الذي بعثك بالحق ما تأملت وجهه قط هيبة له ولئن شئت أن آتيك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة المنافقين
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغ مجلسا فيه عبد الله بن أبي بن سلول وذلك قبل أن يسلم عبد الله بن أبي فقال لا تؤذينا في مجلسنا فدخل النبي صلى الله عليه وسلم على سعد بن عبادة فقال أي سعد ألا تسمع ما يقول أبو حباب ؟ يريد عبد الله بن أبي ابن سلول
الأدب المفرد > باب هل يكنى المشرك
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ركب على حمار فقال لسعد ألم تسمع ما قال أبو الخباب ؟ يريد عبد الله بن أبي قال كذا وكذا فقال سعد بن عبادة اعف عنه واصفح فعفا عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه يعفون عن أهل الكتابين وال
أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم وآدابه > ما روي من عفوه وصفحه
وكفر جمهور اليهود ونافق قوم من الأوس والخزرج فأظهروا الإسلام مداراة لقومهم من الأنصار وأبطنوا الكفر ففضحهم الله عز وجل بالقرآن
الدرر في اختصار المغازي والسير > كفار اليهود والمنافقون
أخبار كفار اليهود والمنافقين]
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر دخوله عليه الصلاة والسلام المدينة > أخبار كفار اليهود والمنافقين
خبر عبد الله بن أبي بن سلول وأبي عامر الفاسق وكان يقال له الراهب
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر دخوله عليه الصلاة والسلام المدينة > خبر عبد الله بن أبي بن سلول وأبي عامر الفاسق وكان يقال له الراهب
زعم أنه إن رجع إلى المدينة أخرج الأعز منها الأذل
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > غزوة بني المصطلق وهي غزوة المريسيع
أن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم ركب حمارا عليه إكاف تحته قطيفة فدكية وأردف وراءه أسامة بن زيد وهو يعود سعد بن عبادة في بني الحارث بن الخزرج
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في تواضعه صلى الله عليه وسلم
سمعت أبي أن أنسا رضي الله تعالى عنه قال قيل للنبي صلى الله تعالى عليه وسلم لو أتيت عبد الله بن أبي فانطلق إليه النبي صلى الله تعالى عليه وسلم وركب حمارا وانطلق المسلمون يمشون معه وهي أرض سنخة فلما أتاه النبي صلى الله تعالى عليه وسلم فقال إليك عني والله لق
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في ذكر بغلته وحماره صلى الله تعالى عليه وسلم