عدد النتائج : 576
في البحث عن (الخروج على الإمام)
بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقسم قسما أتاه ذو الخويصرة وهو رجل من بني تميم فقال يا رسول الله اعدل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن يعدل إذا لم أعدل قد خبت وخسرت إن لم أعدل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخصائص > ذكر ما خص به علي من قتال المارقين
أن الحرورية لما خرجت مع علي بن أبي طالب فقالوا لا حكم إلا لله قال علي كلمة حق أريد بها باطل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم وصف ناسا إني لأعرف صفتهم في هؤلاء الذين يقولون الحق بألسنتهم لا يجوز هذا منهم وأشار إلى حلقه من أبغض خلق الله إليه منهم أسود إحدى ي
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخصائص > ذكر ما خص به علي من قتال المارقين
أنه كان مع علي في النهروان قال كنت قبل ذلك أصارع رجلا على يده شيء فقلت ما شأن يدك ؟ قال أكلها بعير فلما كان يوم النهروان وقتل علي الحرورية فجزع علي من قتلهم حين لم يجد ذا الجزء الثامن الثدي فطاف حتى وجده في ساقية فقال صدق الله وبلغ رسوله وقال وفي منكبيه ث
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخصائص > سيماهم
لما كان يوم النهر لقي الخوارج فلم يبرحوا حتى شجروا بالرماح فقتلوا جميعا قال علي اطلبوا ذا الثدية فطلبوه فلم يجدوه فقال علي ما كذبت ولا كذبت اطلبوه فطلبوه فوجدوه في وهدة من الأرض عليه ناس من القتلى فإذا رجل الجزء الثامن على ثديه مثل سبلات السنور فكبر علي و
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخصائص > ثواب من قاتلهم
خطبنا علي بقنطرة الريزجان فقال إنه قد ذكر لي خارجة تخرج من قبل المشرق وفيهم ذو الثدية فقاتلهم فقالت الحرورية بعضهم لبعض لا تكلموه فيردكم كما ردكم يوم حروراء فشجر بعضهم بعضا بالرماح
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخصائص > ثواب من قاتلهم
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد أحسبه إلى بني جذيمة فلم يحسنوا أن يقولوا أسلمنا فجعلوا يقولون صبأنا صبأنا وجعل خالد بهم قتلا وأسرا قال فدفع إلى الجزء التاسع كل رجل منا أسيره حتى إذا كان يوم أمرنا خالد أن يقتل كل رجل منا أسيره قال ابن عمر ف
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > إذا قالوا صبأنا ولم يقولوا أسلمنا
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر في المنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم بالحق حيثما كنا لا نخاف لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > البيعة
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم بالحق حيثما كنا لا نخاف لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > البيعة
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في عسرنا ويسرنا ومنشطنا ومكرهنا والأثرة علينا وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم بالحق حيث كان لا نخاف في الله لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > البيعة
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في اليسر والعسر والمنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله وأن نقوم أو نقول بالحق حيثما كنا لا نخاف في الله لومة لائم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > البيعة
على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب أو كره إلا أن يؤمر بمعصية فإذا أمر بمعصية فلا سمع عليه ولا طاعة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > الطاعة في المعروف
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث جيشا وأمر عليهم رجلا فأوقد نارا فقال لهم ادخلوها فأراد ناس أن يدخلوها وقال الآخرون إنما فررنا منها فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال للذين أرادوا أن يدخلوها لو دخلتموها لم تزالوا فيها إلى يوم القيامة وقال للآخ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > الطاعة في المعروف
انتهيت إلى عبد الله بن عمرو وهو جالس في ظل الكعبة والناس مجتمعون فسمعته يقول بينا نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر إذ نزل منزلا فمنا من يضرب خباءه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > تأويل قوله عز وجل وأولي الأمر منكم
والمخالف للأكثر باغ ( المخالف للإمام )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > الركن الرابع في السمعيات > الأصل التاسع أن شرائط الإمامية العظمى المعبر عنها بالخلافة بعد الإسلام
والمخالف للأكثر باغ ( المخالف للإمام )
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > الركن الرابع في السمعيات > الأصل التاسع أن شرائط الإمامية العظمى المعبر عنها بالخلافة بعد الإسلام
إمام غشوم خير من فتنة تدوم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الصبر والشكر > الشطر الثاني من الكتاب في الشكر > الركن الأول في نفس الشكر > بيان تمييز ما يحبه الله تعالى عما يكرهه
«ذمة المسلمين واحدة فإن أجارت عليهم امرأة فلا تحقروها فإن لكل غادر لواء يوم القيامة»
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في الجهاد > الباب الثاني في مصالحته صلى الله عليه وسلم المحاربين وهديته وأمانته ووفائه بالعهد والذمة لهم
من فارق الجماعة قياس أو قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه ومن مات ليس عليه إمام فميتته ميتة جاهلية ومن مات تحت راية عمية يدعو إلى عصبة أو ينصر عصبة فقتلته قتلة جاهلية
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > سعيد بن المسيب عن ابن عباس
من رأى من أميره شيئا يكرهه فليصبر فإنه ليس أحد يترك الجماعة شبرا فيموت إلا مات ميتة جاهلية
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > أبو العالية
على المرء المسلم الطاعة فيما أحب وكره إلا أن يؤمر بمعصية فإذا أمر بمعصية فلا طاعة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
لا تقوم الساعة حتى تقتتل فئتان دعواهما واحدة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة > الزهري عن أبي سلمة
من حمل علينا السلاح فليس منا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عجلان أبو محمد عن أبي هريرة
ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم رجل على فضل ماء بالطريق بفلاة يمنعه ابن السبيل ورجل بايع إماما لا يبايعه إلا للدنيا إن أعطاه وفى له وإن لم يعطه لم يف له والمشرك بالله
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة > الأعمش عن أبي صالح
من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات على ذلك فهي ميتة جاهلية ومن خرج في أمتي يضرب برها وفاجرها لا يحتشم أو قال لا ينحاش من مؤمنها ولا يفي لذي عهدها فليس من أمتي ومن قتل تحت راية عمية يغضب لعصبة فقتلته قتلة جاهلية
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أنس بن حكيم
من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات على ذلك فهي ميتة جاهلية ومن خرج في أمتي يضرب برها وفاجرها لا يحتشم أو قال لا يتحاشى من مؤمنها ولا يفي لذي عهدها فليس مني ومن قتل تحت راية حمية يغضب لعصبية فقتلته قتلة جاهلية
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > زياد بن رباح