( 297 ) باب ذكر البيان أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما كان يوقظها إذا أراد الوتر لتوتر عائشة أيضا ، لا كراهة أن يوتر وهي نائمة بين يديه
824 أخبرنا أبو طاهر ، نا أبو بكر نا بندار ، ثنا يحيى ، ح وثنا ، نا محمد بن العلاء بن كريب ابن بشر قالا : ثنا هشام ، ح وثنا سلم بن جنادة ، ثنا ، عن وكيع : بمثل حديث هشام بن عروة حماد ، عن هشام غير أن في حديث ، وكيع وابن بشر : وأنا معترضة بينه وبين القبلة ، فإذا أراد أن يوتر أيقظني ، فأوترت .
وفي حديث بندار : يصلي من الليل ، وفراشنا بينه وبين القبلة ، فإذا أراد أن يوتر أقامني فأوتر " .