الركن الرابع في السمعيات وتصديقه صلى الله عليه وسلم فيما أخبر عنه ومداره على عشرة أصول .
الأصل الأول .
nindex.php?page=treesubj&link=30347الحشر والنشر وقد ورد بهما الشرع وهو حق والتصديق بهما واجب لأنه في العقل ممكن ومعناه الإعادة بعد الإفناء وذلك مقدور لله تعالى كابتداء الإنشاء قال الله تعالى
nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=78قال من يحيي العظام وهي رميم nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=79قل يحييها الذي أنشأها أول مرة فاستدل بالابتداء على الإعادة وقال عز وجل ما : "
nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=28خلقكم ولا بعثكم إلا كنفس واحدة " والإعادة ابتداء ثان فهو ممكن كالابتداء الأول .
الرُّكْنُ الرَّابِعُ فِي السَّمْعِيَّاتِ وَتَصْدِيقِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا أَخْبَرَ عَنْهُ وَمَدَارُهُ عَلَى عَشَرَةِ أُصُولٍ .
الْأَصْلُ الْأَوَّلُ .
nindex.php?page=treesubj&link=30347الْحَشْرِ وَالنَّشْرِ وَقَدْ وَرَدَ بِهِمَا الشَّرْعُ وَهُوَ حَقٌّ وَالتَّصْدِيقُ بِهِمَا وَاجِبٌ لِأَنَّهُ فِي الْعَقْلِ مُمْكِنٌ وَمَعْنَاهُ الْإِعَادَةُ بَعْدَ الْإِفْنَاءِ وَذَلِكَ مَقْدُورٌ لِلَّهِ تَعَالَى كَابْتِدَاءِ الْإِنْشَاءِ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى
nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=78قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=79قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاسْتَدَلَّ بِالِابْتِدَاءِ عَلَى الْإِعَادَةِ وَقَالَ عَزَّ وَجَلَّ مَا : "
nindex.php?page=tafseer&surano=31&ayano=28خَلْقُكُمْ وَلا بَعْثُكُمْ إِلا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ " وَالْإِعَادَةُ ابْتِدَاءٌ ثَانٍ فَهُوَ مُمْكِنٌ كَالِابْتِدَاءِ الْأَوَّلِ .