{ لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة } فقال هي يراها الرجل الصالح أو ترى له الرؤيا الصالحة } ذكره وسئل صلى الله عليه وسلم عن قوله تعالى : { . أحمد
{ خديجة رضي الله عنها عن ورقة بن نوفل ، فقالت : إنه كان صدقك ، ومات قبل أن تظهر ، فقال : رأيته في المنام وعليه ثياب بيض ، ولو كان من أهل النار لكان عليه لباس غير ذلك } . وسألته صلى الله عليه وسلم
{ . فقال لا تحدث الناس بتلعب الشيطان بك في منامك وسأله صلى الله عليه وسلم رجل رأى في المنام كأن رأسه ضرب فتدحرج فاشتد في أثره } ذكره . مسلم
{ أم العلاء فقالت : رأيت عينا تجري ، يعني بعد موته ، فقال ذاك عمله يجري له لعثمان بن مظعون } . وسألته صلى الله عليه وسلم
وذكر أبو داود { سأله فقال : بم أقضي ؟ قال بكتاب الله قال : فإن لم أجد ؟ قال فبسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فإن لم أجد ؟ قال استدن الدنيا ، وعظم في عينيك ما عند الله ، واجتهد رأيك فسيسددك الله بالحق معاذا } ، وقوله " استدن الدنيا " أي : استصغرها واحتقرها . أن
{ ، فقال : ألا أحمل لك حمارا على فرس فتنتج لك بغلا فتركبها ؟ فقال إنما يفعل ذلك الذين لا يعلمون دحية الكلبي } ذكره وسأله صلى الله عليه وسلم . أحمد