، وفيه من ( م 3 ) وفي الترغيب : ولسان صحيح بأخرس وجهان ، ولا ذكر فحل بذكر خصي وعنين ، أنف وأذن ، وأذن سميعة بصماء ، وأنف شام بضده ، وتام منهما بمخروم : بلى ، وعنه : بذكر عنين . وعنه
[ ص: 648 ] ولو فله أخذ دية أنملته والصبر حتى تذهب العليا بقود أو غيره ، فيقتص ، ولا أرش له الآن للحيلولة بخلاف غصب مال لسد مال مسد مال ، ويؤخذ المعيب مما تقدم بمثله وبصحيح بلا أرش ، وقيل : بل معه ، وقيل لنقص القدر ، كأصبع ، لا الصفة كشلل ، وقيل : الشلل موت ، وذكر في الفنون أنه [ ص: 649 ] سمعه من جماعة من البله المدعين للفقه قال : وهو بعيد ، وإلا لأنتن واستحال كالحيوان . وفي الواضح : إن ثبت فلا قود في ميت . قطع صحيح من مقطوع الأنملة العليا أنملته الوسطى