صار موليا بوجوده [ ص: 475 ] وقيل : تعتبر مشيئتها في الحال ، نحو والله لا وطئتك إن شئت أو دخلت الدار . وإن قال : إلا برضاك ، أو إلا أن تشائي ، فلا إيلاء . وعند وإن علقه بشرط أبي الخطاب وابن الجوزي وجزم به في التبصرة إن لم تشأ في المجلس صار موليا .