وله الاستمتاع في قبل ولو من جهة العجيزة .
وقال ابن الجوزي في [ كتابه ] السر المصون : كره العلماء لأنه يدعو إلى الوطء بين الأليتين ، وجزم به في الفصول ، كذا قالا ، ما لم يضر أو يشغل عن فرض ، { الوطء في الدبر } ، كما رواه ولو كانت على التنور أو على ظهر قتب وغيره عنه عليه الصلاة والسلام . أحمد
ولا تطوع بصلاة وصوم إلا بإذنه ، نقله ، وأنها تطيعه في كل ما أمرها به من الطاعة . ويحرم وطؤه في دبر ، فإن تطاوعا فرق بينهما ، ويعزر عالم تحريمه . وليس لها استدخال ذكره وهو نائم بلا إذنه ، بل القبلة واللمس لشهوة ، ذكره في الرعاية ، قال حنبل في استدخاله : لا يجوز ، لأن الزوج يملك العقد وحبسها . ابن عقيل