( و ) إن كعظم الشمس أو القمر ( فطلقة إن لم ينو أكثر ) ; لأن هذا الوصف لا يقتضي عددا ، وتكون رجعية في مدخول بها إن لم تكن مكملة لعدد الطلاق فإن نوى أكثر وقع ما نواه . قال لها أنت طالق ( أشده ) أي : الطلاق ( أو أغلظه أو أطوله أو أعرضه أو ) أنت طالق ( ملء البيت أو ) ملء ( الدنيا أو مثل الجبل أو عظمه ) أي : الجبل ( ونحوه )