أين شاء ( ولو ) كان ( من جهة العجيزة في قبل ) لاختصاص التحريم بالدبر دون ما سواه ولا يكره الوطء في يوم من الأيام ولا ليلة من الليالي وكذا الخياطة ، وسائر الصناعات ( ما لم يضر ) استمتاعه بها ( أو يشغلها ) [ ص: 42 ] استمتاعه ( عن فرض ) ولو على تنور أو ظهر قتب ونحوه كما رواه ( وله ) أي : الزوج ( الاستمتاع ) بزوجته ، وغيره ، وظاهره أنه لا يقدر بشيء سوى ذلك ولو زاد عليها ، وتنازعا . أحمد