أما من استغنى فأنت له تصدى وما عليك ألا يزكى
أما من استغنى فأنت له تصدى تتعرض له بالإقبال عليه وأصله تتصدى، وقرأ ابن كثير تصدى بالإدغام وقرئ. تصدى أي تعرض وتدعى إلى التصدي. ونافع
وما عليك ألا يزكى وليس عليك بأس في أن لا يتزكى بالإسلام حتى يبعثك الحرص على إسلامه إلى الإعراض عمن أسلم إن عليك إلا البلاغ.