السؤال
لن أطيل عليكم إن شاء الله وجازاكم الله خير لتفانيكم في الرد على المشاركين.
باختصار لقد قمت بفض بكارة بنت برضاها حيث إني كنت أعتقد أنها تكذب وأنها ثيب قبل أن أمسها ولكن اتضح أنها بكر وأنها فعلت ذلك لتثبت لي أنها بكر ولأنها تحبني جدا, بعد أن حصل ما حصل لم تستطع البنت الزواج من أي رجل آخر وحيث إنها تعيش لوحدها بعيدا عن أهلها وذلك لأسباب عائلية ونفسية يصعب شرحها وكان ذلك بأمر من دكتور نفسي وكان أهلها يزورنها كل يوم تقريبا وقاموا بالضغط عليها لتتزوج بصديق أخيها عدة مرات بعد عدة محاولات لتزويجها قالت لهم إنها تزوجت وإن القاضي هو من زوجها بي أنا في بلد قريب فغضبوا جدا بعد فترة من الوقت طلبوا ورقة الزواج فزورت هذه الفتاة ورقة زواج وأرتهم إياها وأنا كنت على علم بالموضوع ولكن ما من حل آخر حيث إني كنت لا أستطيع الزواج بها وذلك لأن أبي وأمي سوف يغضبان غضبا شديدا وأن أبي عصبي جدا ومريض أيضا وأمي كذلك, أما الآن بعد مضي 7 سنوات على هذه العلاقة وأنا معها تحت سقف واحد كل ليلة تقريبا طلب أهلها ورقة زواج موثقة في إحدى المحاكم في الدولة فأجبتها بالموافقة وذلك حتى أنهي هذا الخطأ حيث إن تركتها على حالها والناس جميعهم يعرفون أنها زوجتي (ما عدا أهلي طبعا ) انفضح أمرها وكان العار لها وأهلها بعدم وجود ما يثبت ذلك الزواج سوى ورقة مزورة ولقد جلست مع أهلها وأمها عدة مرات وهم يطالبونني بتثبيت الزواج في المحكمة ووافقت على ذلك دون أن أبيت النية في تطليقها فيما بعد
سؤالي
1_هل علاقتي بها محرمه بعد علم والديها والناس بأنها زوجتي كل هذه السنين؟وإن كانت محرمة هل كان من الأحرى أن أتركها وشأنها وقد تقتل أو تسجن وتضرب؟
2_هل كل ما صرفته عليها من مالي كان حراما عليها؟
3_هل أستمر في ما قد عزمت عليه بالزواج بها في المحكمة نزولا عند رغبة أهلها وهل هذا يصح؟
4_إن تزوجتها وعلم أهلي بما صنعت وطلبوا مني تطليقها حيث إني أعلم أنهم لن يرضوا أن أتزوج بفتاة لا يعرفون أهلها أبدا , هل أترك هذه الزيجة ؟ولا أتزوجها أم أتزوجها وأطلقها دون علم أهلي؟
وجزاكم الله خيرا.