السؤال
إخوتي
أنا سألتكم عن مقهى الإنترنت وبعد أن علمت أن في ذلك إثم فأنا أريد أن أبيع المقهى أو أرجعه إلى الشخص الذي اشتريته منه ومن المعلوم أنه من المستحيل أجد شخصا يستخدمه في الخير
على أقل تقدير أنه سوف يسمح إلى الزبائن بالدخول على مواقع الأغاني أقل تقدير
فماذا أفعل هل أرجعه إلى صاحبه أو أبيعه وأنبه المشتري أني بريء من أن تستخدمه في ما يغضب الله
وأنا قد وضحت لكم السعر الذي اشتريت به وهو 25 ألف دولار أمريكي وأنه مبلغ كبير
وأنا أريد منكم ترشيدي إلى الطريق الصحيح
هل أرجع المقهى إلى صاحبه مع أن الذي اشتريته منه قد أنفق المال أي صرفه
أم أبيعه إلى شخص آخر وأنا على علم من أنه لن يستطيع التحكم في رواده
وأحيطكم علما بأني أنا لا أستطيع أن أمنع رواده من مواقع الأغاني وغيرها ولكن المواقع الإباحية أستطيع بفضل بعض البرامج أن أمنع الناس منها