السؤال
هل لكل آيه في القرآن الكريم (مثل آية الكرسي) خادم؟ وهل يمكن أن يحضر هذا الخادم للرجل الصالح عن طريق ما يسمى بالرياضة أو الخلوة ويشترط عليه شروطا معينة كالصوم في أيام معينة وزيارة القبور والامتناع عن كل المنهيات (كبائر وصغائر)؟ وذلك للاستعانة به في أعمال الخير؟ فأنا أسمع أن سورة الصمد لها خادم يسمى عبد الأحد أو عبد الصمد فهل هذا صحيح؟