السؤال
رأيت برنامجاً لأحد القساوسة يقول فيه إن الإنجيل نزل على أربعة أحرف أي أربع نسخ وهو بذلك غير محرف عكس القرآن الذي نزل على سبعة أحرف أي سبع نسخ وقد حرقها عثمان بن عفان وبقيت نسخة واحدة وقد أدى ذلك إلى وفاته، مع العلم بأن الرسول قد أوصى بعدم حرقها، وهو يشكك في أن تكون النسخة الأصلية قد حرقت، فهل هذا صحيح؟