السؤال
إنسان موحد لله، ويشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، ولكن يفعل الكبائر، ويزني، ما عدا الشرك، فلا يشرك بالله. ومات بدون توبة. فهل يخلد في النار خلودا أبديا ؟ لأني سمعت أن مرتكب الكبائر من أمة محمد حتى ولم يتب فإنه يعذب في النار، ثم يخرج إلى الجنة.