السؤال
أنا صاحب السؤال في الفتوى التالية عندكم، على الرابط التالي:
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=337753
أريد التوضيح أن الطلقة الأولى خلال الخطوبة، وقبل الدخول، استفتيت فيها شيخا، وقال لي أن أقول لخطيبتي: أرجعتك على عصمتي، وعقد نكاحي، وأن تقول هي: قبلت، وهكذا أرجعتها في أول مرة.
وبعدها تزوجنا، وكانت حاملا، وطلقتها، وأرجعتها بنفس الطريقة.
وبعد ذلك بعد حوالي سنتين طلقتها على الهاتف، وكانت في طهر لامستها فيه، وأفتوني أنه طلاق بدعي، وأنه لم يقع أصلا، وأرجعتها دون أي إجراء.
والطلاق الرابع في الجديد في الحيض.
زوجتي حاليا مصرة على أن تبقى في بيتي؛ لأننا في غربة، وليس لها أحد هنا، ولا تريد الطلاق من أجل ابنتنا الصغيرة، وأنا مسلم لحكم الشرع في أي حكم يقوله، ولكن أرجو منكم التمعن في قضيتي؛ لأنني سأعتمد على فتواكم مهما كانت النتيجة.