السؤال
لقد مرضت في العام الماضي بانهيار عصبي، وفي شهر رمضان وفي العشر الأواخر بدأت علي أعراض الهيجان في كل آخر نهار أي بعد أذان المغرب حوالي بساعة أكون قلقة جداً وبعض الأعراض كالدوخة والهيجان، يلزمني أن أتناول الأدوية - برازيبام ضد القلق- ثم آكل وفي الصباح أعطي للمسكين الذي أجده في الطريق مبلغاً من المال لأفدي اليوم الذي أكلته وبقيت حتى الآن وأنا أزور الطبيب النفسي تحت الأدوية طبعا ولقد دار الحول لكي أرجع ديني أطلب منكم أن تفيدوني بأي نصيحة لكي أستطيع أن أؤدي فرائضي ؟ وجزاكم الله خيراً.....