السؤال
كان الناس في عهد الرسول عليه السلام إذا زل أحدهم أو ضل الطريق يجد من يعاونه على الرجوع إلى الطريق المستقيم أما نحن فلا نجد ذلك الآن وخاصة النساء لأن الأزواج تلهيهم دنياهم وقد تضل المرأة الطريق وتريد من يعينها ولا تجد فهل هذا هو قدرنا أننا لم نوجد في عهد الرسول وما هو الحل خاصة إذا احتاجت المرأة لمن يعينها أين تذهب؟ هل تضل الطريق أم ماذا؟أرجوكم الإجابة.