السؤال
إذا كان الزمان وقت حرب. قام شخص بعمل إثم والذي حده القتل أو قطع اليد أو أي حد به ينتج عاهة جسدية. وكانت المعركة على وشك البدء.السؤال هو:هل يقوم الشخص بتسليم نفسه للخليفة أو للقاضي لإقامة الحدّ.أم أنه يستغفر الله ويحارب. أي أيهما أفضل إقامة حد من حدود الله أم قتال المشركين.؟