السؤال
تزوج زوجي علي ، وقبل أن يتزوج سألني وهو يمزح بأنه ناوي على الزواج من أخرى نظراً لعدم إنجابي منه فقلت له والله لو تزوجت سوف أترك لك البيت وأذهب لبيت أهلي وقد عزمت على هذا الأمر وقد ذهب وتزوج سمعت بذلك ولم يعد من إجازته حتى الآن ، وأنا في انتظاره لكي أسلمه بيته ثم أذهب لحال سبيلي - ما حكم الإسلام في مبادرتي بتركي له والذهاب لمنزل أسرتي وهل علي شيء من حرمة علماً أنني امرأة غيورة ولا أستطيع العيش في جو مثل هذا ، لأنه سوف يسبب لي الكثير من الضغط النفسي وأشعر بأنني اذا تركته سوف أرتاح الضغوط النفسية التي سوف تسببها لي وجود زوجة أخرى مشاركتها لي في زوجي؟