السؤال
ما حكم من أجبرها زوجها على الإجهاض مع العلم بأن حالته ميسورة، ولديه طفلة واحدة، والزوجة اقتنعت بادئ الأمر، لكن في التالي رفضت، وخوفا منه لم تستطع إخباره، وكانت تبكي طيلة مدة الطريق لأنه سافر بها إلى بلد مجاور لكي تجري العملية؟
ما حكم من أجبرها زوجها على الإجهاض مع العلم بأن حالته ميسورة، ولديه طفلة واحدة، والزوجة اقتنعت بادئ الأمر، لكن في التالي رفضت، وخوفا منه لم تستطع إخباره، وكانت تبكي طيلة مدة الطريق لأنه سافر بها إلى بلد مجاور لكي تجري العملية؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كان الإجهاض حدث قبل نفخ الروح فقد بينا حكمه في الفتوى رقم: 65114، وإن كان حدث بعد نفخ الروح في الجنين، فقد بينا المدة التي فيها تنفخ الروح في الجنين وحكم إجهاضه بعد ذلك وما يترتب على الإجهاض من أحكام في الفتوى رقم: 5920. وفي الفتوى رقم: 9332 بيان متى تجب الكفارة.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني