السؤال
ألف الله بين قلبي وقلب شاب، وأخذ يعمل على تحفيظي القرآن الكريم، أعلم مشاعره لي ويعلم هو أيضاً ما أكنه له، وكلانا يرغب في أن يكون شريك الآخر إلى الأبد، ولكن الظروف لا تسمح للأسف، وهي نفس المشكلة التي تواجه معظم الشباب اليوم، لن أفكر أبداً في غيره، فماذا أفعل؟