السؤال
أبلغ 26 عاماً، ولا أعمل، ولا زوجة صالحة، ولا من يهتم بي، والنهار الذي يمر مثل الذي يليه، أخرج من المنزل، لا أدري أين أذهب ولا أين أتوجه! ولا أحد يهتم بحالي، مع أن والدي ميسوران لكنهما يعيشان في غفلة.
والله ليس عندي صبر الإمام أحمد، ولا أصبر على الفقر، وأخشى من ذهاب عقلي بسبب هذا القدر، وفي الأثر (كاد الفقر أن يكون كفراً) أعينوني بارك الله فيكم، ولو بكلمة.