السؤال
كنت قد أنجبت بنت عمرها الآن 9 أشهر، والآن أنا حامل في الشهر الثالث، وقد ذكرت لي الدكتورة أن اختلاف فصيلة الدم يؤدي إلى تشوه الجنين؛ حيث أني أحمل فصيلة دم سالبة، وزوجي يحمل فصيلة دم موجبة، وفصيلة دم ابنتي موجبة كأبيها، ولم يتم حقني بعد الولادة ولا أدري ماذا علي أن أفعل حتى أتدارك الخطورة؟
فهل يؤثر الاختلاف في فصيلة الدم على الجنين؟ وما نسبة هذا التشوه؟ وما العلاج؟
أرجو الرد بسرعة، وجزاكم الله خيراً كثيراً.