السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
في إحدى الأيام استلقيت وإلى جانبي زوجة أخي، وكنا إلى الآن لم نستغرق في النوم، وأعطيتها ظهري، وفجأة وجدت يدها على كتفي تناديني وهي خائفة، نظرت لها وهي خائفة وكنت أشعر بالشلل في وجهي، رددت عليها ماذا بك بصوت مبحوح وكنت أشعر بالثقل، وبعد خروجها مفزوعة من الغرفة عاد صوتي إلى طبيعته.
سألتها بعد ذلك ماذا حدث؟ قالت أنني كنت أرتعش كثيرًا، وكأنني متشنجة، ونصف وجهي كان معوجاً، ولم أتكلم، وحين تكلمت كان صوتي ثقيلًا، خائفة من الذي حدث، فما تفسير ذلك؟
شكرًا.