السؤال
أنا شاب بعمر 20 سنة، قضيت نصفها بعيداً عن أهلي، وأعيش لوحدي، حتى وأنا بجانبهم دائماً أشعر أن العالم فيه شيء غريب، وغير طبيعي، وأننا غير مخلوقين لذلك، لا أعرف أن أعمل شيئاً، وهذا من أهم أسباب ضرري النفسي، وما هو العصر الذي نحن فيه؟! ولماذا العالم هكذا، وأهل الإسلام في ضعف شديد؟!
عندي أخطاء كثيرة، ومتأكد أن لدي القدرة على أن أتوب، والحمد لله على النعمة، وبأن الصعوبة ستمر وتمضي ويكون بعدها الفرج.