السؤال
السلام عليكم.
أنا متزوجة منذ عشرين عاما، توجد مشاكل بيننا منذ بداية الزواج؛ زوجي يتحمل البعد والجفاء، ومن الممكن أن يقاطعني بالأشهر، ليست حربا ولكن العلاقة رسمية!
كنت أحاول مراضاته أحيانا فيرفض، إلا أن تكون المبادرة من طرفه، ولا يقبل الحوار، وإذا حصل تزيد المشاكل سوءا؛ لأنه عصبي، ولا يقبل النقد، تعودنا على هذا الوضع.
سؤالي: هل آثم على عدم الكلام معه أو محاولة إرضائه؟ أعلم أنه جنتي وناري، وأخاف ألا يتقبل الله مني أي عمل وهو غير راض عني، ويعلم الله أني لم أعد أحتمل عصبيته أو جرحه لي؛ فلذلك أفضل السكوت.