السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا كنت إنسانا عاديا جداً، وكنت مدخانا، وفي شهر يونيو عملت عملية استئصال المرارة، وكل شيء تغير بعد العملية بعشرين يوما بسبب ألم الصدر، والظهر، والذراع، والبطن.
بدأت معي الآلام بثقل وألم في الصدر الأيسر والذراع والظهر، ثم كل أنواع الألم من لسعات، وحرقان،
وألم، وثقل، وطعنات.
المهم الفحوصات الطبية التي أجريتها هي التحاليل الطبية، ومقطعية بالصبغة علي الرئة، ورسم قلب عادي 5 مرات، ورسم قلب بالجهود، وإيكو على القلب 3 مرات، وأشعة عادية على الصدر، وسونارا على البطن، وبعد كل هذا -الحمد لله- القلب سليم، والرئة سليمة.
كل التحاليل سليمة مع ارتفاع نسبة في الدهون الضارة بنسبة 137 LDL، والسونار أظهر عندي كبدا دهنيا، ولكني بخير -الحمد لله- وظائف الكبد ممتازة وأتناول فيتامين للحماية الكبدية اسمه (فاركو فيت).
والآن أتبع نظاما في الأكل يمنع فيه الدهون والزيوت والمقليات والبيبسي والشبس، وأهم شيء أنه يمنع التدخين، منذ أسبوع وأنا أتدرج في الامتناع عن التدخين.
اشتركت في ناد صحي لحرق الدهون، والحصول على جسم صحي، علماً أن طولي (177) سم، ووزني (100) كلغ، والحمد الله على كل حال حتى يبلغ الحمد منتهاه.
سؤالي: عندي ألم في الصدر، وفي ظهر ذراعي، وأسفل القفص الصدري، وثقل على الصدر، وألم على كل شكل، ولدرجة أنني أشعر بالموت، وأخشى أن يكون لدي مرض خطير، الألم أشعر به كل يوم ولمدة سبعة أشهر، مع العلم أنني أتناول نكسيام 40 للالتهاب المعدة، وألم بالمعدة، وأيضا أشعر بعدم راحة بالمعدة، لا أعرف كيف أعيش حياتي.
ولكم خالص الشكر والتقدير والاحترام.