السؤال
السلام عليكم
قبل سنتين أصبت بحرقة في البول، ورغم الألم ذهبت إلى الجامعة، اشتد الألم فاغمي علي في الحافلة، ذهبت للمستشفى فقالوا: بسبب حرقة البول أغمي عليك.
قبل 7 أشهر استيقظت في الصباح وأشعرت أن كل عظامي تؤلمني، ورعشة في جسمي، فذهبت إلى الجامعة بعد 4 ساعات من تحمل الألم، وشعرت بضربات قلبي قوية، وألم وسط الظهر، ثم أغمي علي بعدها، اختفى الألم وبقي فقط إحساس بالإعياء في المستشفى.
كل التحاليل التي أجريتها سليمة، قالوا: ربما فيروس، بعدها أصبت بتوتر سببه الخوف أن يغمى علي مرة أخرى.
الأعراض هي: سخونة بالجسم، ضربات قلب سريعة، ضيق تنفس، ألم في الصدر، تنميل في أطراف الرجلين، تعرق، فقدان الشهية، ألم وسط الظهر.
سؤالي: هل الإغماء بسبب التوتر؟ مع العلم أني قبل الإغماء لم يكن لدي أي أعراض للتوتر، وكيف أشفى من هذه الأعراض التي تأتي حين أسترسل في الأفكار؟ والمشكلة أن فكرة الإغماء لا أستطيع محوها.