السؤال
السلام عليكم.
أعامل زوجي بما يرضى الله، وأعطيه كل حقوقه من حب وغيره، ولم أقصر في حقه أبدا، مع أنني متأكدة أنه يتكلم مع البنات على الفيس بوك، كلاما خارجا عن المألوف، ويقابلهن أحيانا، ولما علمت وواجهته حلف بالله أنه لم يفعل شيئا، وفي صباح اليوم حلف لي بالطلاق أنه لا يتحدث مع البنات.
أنشأت حسابا وهميا على الفيس بوك وكلمته، وفوجئت أنه يريد أن يقيم معي علاقة عاطفية لكي يراني،
ولا يعلم أن زوجته هي نفسها البنت التي تكلمه، ومعنى ذلك أنه يخونني، هل بذلك وقع الطلاق أم لا?وماذا أفعل لو وقع?