السؤال
السلام عليكم.
أنا سيدة عمري 29 سنة، متزوجة منذ 10 سنوات، وأم لثلاثة أطفال، أصغرهم عمره سنة ونصف، وكل ولاداتي قيصرية.
كنت أعاني من تكيس في المبايض، وأخذت حبوب كلوميد وإبر برافيل لأحمل بابني الأخير، وبعد ولادتي بسبعة أشهر بدأت باستعمال لصقات إيفيرا لمنع الحمل، وتنظيم الدورة، ولمدة ثمانية أشهر.
في رمضان نزلت الدورة، فأخذت حبوب ياسمين بدلا عن إيفيرا، وفي موعد الدورة نزلت قطرات خفيفة، واستمرت لمدة ثلاثة أيام، ثم نزلت علي الطهارة، فانتظرت أربعة أيام، وأخذت حبوب بريمولوت حبتين يوميا لخمسة أيام، وانتهت الحبوب منذ أربعة أيام ولم تنزل الدورة، فهل النقاط البنية تعتبر دورة أم ماذا؟ ولماذا لم تنزل الدورة بعد حبوب بريمولوت؟
راجعت الطبيبة، وعملت تحليل الحمل، وكانت النتيجة سلبية، وأخبرتني بوجود لخبطة في الهرمونات، وسماكة في الرحم، وأعطتني حمض الفوليك، ونصحتني بترك موانع الحمل، وأن أترك الدورة تنزل طبيعيا.
ما هي فائدة حمض الفوليك في حالتي؟ ومتى يجب أن تنزل الدورة؟ علما أني أعاني من إفرازات لونها يميل إلى الأخضر الفاتح جدا، وهل تفيد حبوب بريمولوت في منع الحمل، أم أن هناك إمكانية للحمل أثناء استخدامها؟