السؤال
السلام عليكم.
أرجو منكم مساعدتي في حل مشكلتي، فأنا كنت حاملا في الشهر السابع، فصرخ علي أحد أقربائي، مما أصابني بخوف شديد، مع دوار وضيق في الصدر، وبكاء شديد، وكراهية الجنين.
وعندما ولدت طفلتي، كنت أخاف منها وأكرهها، واستمر ذلك شهرا، والآن عمرها ثلاثة أشهر، فصرت أحبها، ولكن مشاعر الكراهية انتقلت إلى زوجي، حيث صرت أكرهه ولا أشعر بطعم الحياة معه، وأعاني من وسواس الجنون.
كذلك لم أعد أشعر بالخشوع في الصلاة، وأحس بضيق في صدري كلما صليت، علما أنني لم أترك الصلاة، أرجو منكم مساعدتي، فأنا أشعر أن الحياة سوف تنتهي.