السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بدأت معاناتي مع الثعلبة منذ (7) سنوات تقريباً، بدأت في مؤخرة الرأس، ثم انتقلت إلى فوق الأذن اليمنى، ثم انتقلت إلى مقدمة الرأس، وبدأت في العلاج عن طريق إبر (الكورتيزون) في العضل ثلاث مرات في كل مرة، إبرتين في الأسبوع في مستشفى السعودي الألماني، ثم اختفت -ولله الحمد-، وبعد مضي (5) أشهر بعد العلاج عادت الثعلبة مرة أخرى في مناطق مختلفة حتى وصلت للحواجب، وبعد حوالي (3) أشهر ذهبت إلى مستشفى الحرس الوطني بجدة وعملت تحاليل شاملة، وكلها سليمة باستثناء فيتامين (د) فقد طلع (12).
كتب لي قطرة أستخدمها مع العصير كل أسبوع، وشرحت له الحالة التي مرت عليّ في السعودي الألماني، وقال: سنبدأ في العلاج بالإبر. والآن لي سنتان وأنا على الإبر (الكورتيزون) في الرأس، ولم أشعر بتحسن، وسمعت دكتورا يتحدث عن الكورتيزون، وأن استعمالها أكثر من سنة مضر جداً.
1- هل كلام الدكتور عن الإبر صحيح؟
2- هل نقص فيتامين (د) له الأثر الأكبر في الثعلبة؟
3- ما الأفضل لفيتامين (د) الحبوب أو القطرات؟
4- إبر تنظيم المناعة فوائدها وأضرارها؟
وجزاكم الله خيرا.