السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا حامل في بداية الأسبوع 21، في بداية حملي طلبت مني الدكتورة الراحة التامة؛ لأنه سبق وحدث لي إجهاضين متتالين في الشهر الثاني قبل سماع النبض، وليس لدي أطفال، وصرفت لي الدكتورة إبرا مسيلة مع الجسبرين بدون عمل أي تحاليل، وعندما طلبت منها ذلك رفضت بحجة أنها أعرف مني بمهنتها.
بعد شهرين حدث لي نزيف خفيف استمر لمدة شهر تقريباً، صرفت لي الدكتورة مع الدفاستون إبرا مثبتة مرتين أسبوعياً لمدة شهر، وبعدها أصبحت آخذ الإبر المثبتة مرة أسبوعياً.
عند دخولي في الشهر الخامس طمأنتني الدكتورة بأن كل شيء سليم، وصرفت تحاميل مرتين يومياً لمدة شهر، مع الدوفاستون والإبر المثبتة، وقالت لي: استمري على العلاج.
قبل أسبوع وفي الصباح بعد قيامي من النوم كأني رأيت نقطة حمراء تميل للسواد مع كدرة متجمدة بنية، هل من الممكن أن يكون ذلك بداية نزيف مرة أخرى؟ علماً بأني قليلة الحركة، وجلوسي خفيف لعدم تحملي ذلك. هل بإمكاني ممارسة حياتي اليومية بشكل عادي -من طبخ وغيره ومن زيارات- الآن، أو عند دخولي في الشهر السادس؟
بالنسبة للجماع منعتني الدكتورة في بداية حملي، وبعدها أتاني نزيف ولم أتمكن من سؤالها مرة أخرى، هل بإمكاني ممارسته؟ لأني سبق وقرأت لكم استشارة بأنه من الخطأ منع الجماع نهائياً طوال فترة الحمل.
بيتي يكون في الدور الثاني مما يتطلب صعود الدرج ونزوله، هل الدرج يشكل خطراً علي؟