السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تعاني والدتي من ورم بالمستقيم, وتم على ضوئه إعطاؤها الكيماوي الذي أدى بدوره إلى تأثير شديد على الكبد والرئة، وتم تنويمها بتخصصي جدة، وصادف في مثل هذا اليوم وفاة مريضة بجانب سريرها بنفس الغرفة, الفاصل بينهم "الستارة", وفي أثناء الوفاة حدث لها صدمة نفسية قوية؛ مما سبب لها عزلة عن الأكل والشرب, حتى مقابلة الأشخاص, ونحن أبناؤها لا تريد مقابلتنا، فما هو الإجراء في مثل هذه الحالة؟
وسؤال آخر: سمعنا عن العلاج بالخلايا الجذعية، فما مدى نجاحه في مثل هذه الحالة؟ كما سمعنا عن علاج آخر حقن الخلايا المصابة بحليب وبول الإبل في مركز التخصصي بالرياض، فبماذا تنصحوننا؟ وهل أستطيع أن أرسل لكم حالتها عبر البريد الالكتروني؛ لتكونوا بالصورة بشكل أوضح؟