السؤال
السلام عليكم..
أنا رجل عمري 48 سنة، وعندي 3 أبناء ووزني 100 كغم، عانيت في شهر تموز الماضي من شد عضلي بالرجل اليمنى، ولم أستطع الوقوف أو المشي، وكان ألمي يمتد من عضلة الورك إلى القدم، ولم أشعر بألم في ظهري إلا أنني لا أستطيع الركوع للصلاة بدون ثني الركبة (وما زلت) وبعد مراجعة الطبيب، وأخذ صورة رنين مغناطيسي تبين وجود انزلاق بين الفقرات 4و5 ووصف الطبيب علاجاً من فيتامين ومهدئ وراحة تامة.
انتهى الدواء بعد 10 أيام، وعند المراجعة لم يصف شيء، وأوصى بالراحة، وأخذت إجازة مرضية امتدت 35 يوم، وبعدها طلب مني الدوام، وقال إنها ستتحسن مع الأيام، ولكن ظل الألم معي عند بذل أي مجهود مشي، فقام بتحويلي للعلاج الطبيعي، وأخذت 13 جلسة، ولكن بدون جدوى.
بتاريخ 11/9/2001 راجعت طبيباً آخر، وأفاد بأنه أصبح عندي تمزق عضلي، ولا بد من تغذية العضلات وأخذت 5 حقن بواقع حقنه كل 5 أيام تعطى من حقنتين بالعضل بنفس الوق.
راجعته بتاربخ11/10/2011 وقال أن الألم نزل إلى عضله الساق وسينتهي بعد مدة، وأن التأخير بالشفاء بسبب خطأ علاجي من البداية.
سؤالي: هل هذا الذي أعاني منه عرق نسا؟
ما النصيحة التي تتكرمون بتقديمها، والعلاج المناسب؟ مع العلم أنني أعاني من مشاكل حموضة المعدة، وارتجاع مريء وقولون عصبي.