-
124
عدد النتائج : 398
في البحث عن (أكل المحرم من الصيد الذي صاده حلال)
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بصفاح الروحاء فإذا نحن بحمار عقير فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن هذا الحمار يوشك أن يأتي له طالب قال فما لبثنا أن جاء صاحبه فقال يا رسول الله خذوه فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر أن يقسمه بين الرفاق قال ثم خ
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الحج > باب ما يجوز للمحرم أكله من الصيد وما لا يجوز
صحبت الزبير بن العوام رضي الله عنه من المدينة إلى مكة وهو محرم وكان يأكل لحم صيد البر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الحج > باب ما يجوز للمحرم أكله من الصيد وما لا يجوز
قلت لجابر الضبع أصيد هي؟ قال نعم قال قلت آكلها؟ قال نعم قلت أقاله رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال نعم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الصيد والذبائح > باب ما جاء في الضبع
لحم صيد البر لكم حلال وأنتم حرم تصيدوه أو يصد لكم
السنن الصغير للبيهقي > كتاب المناسك > باب ما يأكله المحرم من الصيد وما لا يأكل
أنه أهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم حمارا وحشيا فرده وقال إنا لم نرده عليك إلا أنا حرم
السنن الصغير للبيهقي > كتاب المناسك > باب ما يأكله المحرم من الصيد وما لا يأكل
عن أبي قتادة الأنصاري أنه كان مع النبي صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان ببعض طريق مكة تخلف مع أصحاب له محرمين وهو غير محرم فرأى حمارا وحشيا فاستوى على فرسه فسأل أصحابه أن يناولوه سوطهم فأبوا فسألهم رمحهم فأبوا فأخذ رمحه فشد على الحمار فقتله فأكل منه بعض أصح
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصيد والذبائح > باب في حمار الوحش
أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان ببعض طريق مكة تخلف مع أصحاب له محرمين وهو غير محرم فرأى حمارا وحشيا فاستوى على فرسه قال فسأل أصحابه أن يناولوه سوطه فأبوا فسألهم رمحه فأبوا فأخذه ثم شد على الحمار فقتله فأكل منه بعض أصحاب رسول الله صلى ا
الفقيه والمتفقه > باب ترتيب استعمال الأدلة واستخراجها
أنه خرج مع النبي صلى الله تعالى عليه وسلم فتخلف أبو قتادة مع بعض أصحابه وهم محرمون وهو غير محرم فرأوا حمارا وحشيا قبل أن يراه فلما رأوه تركوه حتى رآه أبو قتادة فركب فرسا له يقال لها الجرادة فسألهم أن يناولوه سوطه فأبوا فتناوله فحمل فعقره ثم أكل فأكلوا فند
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في ذكر طعامه وإدامه صلى الله تعالى عليه وسلم وما كان يحب منه