عدد النتائج : 286
في البحث عن (أئمة أهل الحديث)
لم يكن عبد الرحمن بن مهدي يقدم أحدا في الحديث على مالك وابن المبارك رضي الله عنهما
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > ترجيح الأخبار إذا اختلفت بكثرة الرواة وزيادة الحفظ والمعرفة
قال لي سفيان بن عيينة يا علي لا تحاب أنا أحفظ عن عمرو بن دينار أو حماد بن زيد ؟ فقلت لا بل يا أبا محمد أنت فقال سفيان نحن كنا أعلم بعمرو وكان عمرو بن دينار رجلا قد ذهب أسنانه وكان لا يبين الكلام فكنا نرد عليه حتى نفهم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > ترجيح الأخبار إذا اختلفت بكثرة الرواة وزيادة الحفظ والمعرفة
تقولون ربيعة الرأي لا والله ما رأيت أحدا أحفظ لسنة منه
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
وقيل لداود الطائي كم تلزم بيتك ألا تخرج ؟ قال أكره أن أعمل رجلي في غير حق
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب ذكر من ذم الإكثار من الحديث دون التفهم له والتفقه فيه
فضيل بن عياض يقول لأصحاب الحديث لم تكرهوني على أمر تعلمون أني له كاره ؟
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب ذكر من ذم الإكثار من الحديث دون التفهم له والتفقه فيه
لم أر أحدا أصدق من سليمان التيمي كان إذا حدث بالحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم تغير وجهه
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > حذره إذا روى الحديث وتوقيه خوفا من وقوع الزلل والوهم فيه
أن الشعبي كان إذا حدث الناس انبسط في الحديث فإذا جاء الحلال والحرام خاصة توقى غير الذي كان
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > حذره إذا روى الحديث وتوقيه خوفا من وقوع الزلل والوهم فيه
كان الحنيني لا يحدث بحديث حتى يستخير الله ثلاث مرار قال فكنا عنده يوما فسئل عن حديث فجعل يحرك شفتيه ساعة يستخير الله ثلاثا ثم حدث
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > حذره إذا روى الحديث وتوقيه خوفا من وقوع الزلل والوهم فيه
ما يمنعني أن أحدثكم إلا أني أحدثكم من النهار فيمرض قلبي أو قال يدمى من الليل مخافة الزيادة والنقصان
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > حذره إذا روى الحديث وتوقيه خوفا من وقوع الزلل والوهم فيه
إني لأحدث بالحديث فأسهر له مخافة أن أكون قد أخطأت فيه
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > حذره إذا روى الحديث وتوقيه خوفا من وقوع الزلل والوهم فيه
ما كان أحد أقل سقطا من المبارك كان رجلا يحدث من كتاب ومن حدث من كتاب لا يكاد يكون له سقط كبير شيء
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > اختيار الرواية من أصل الكتاب لأنه أبعد من الخطأ وأقرب للصواب
إذا اختلف وكيع وعبد الرحمن فعبد الرحمن أثبت لأنه أقرب عهدا بالكتاب
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > اختيار الرواية من أصل الكتاب لأنه أبعد من الخطأ وأقرب للصواب
وبلغني أن إسحاق بن إبراهيم وكان من أحفظ أهل الدنيا وجد له سبعمائة حديث خطأ مما سمع الناس منه من ظهر قلبه
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > اختيار الرواية من أصل الكتاب لأنه أبعد من الخطأ وأقرب للصواب
ليس في أصحابنا أحفظ من أبي عبد الله أحمد بن حنبل وبلغني أنه لا يحدث إلا من كتاب ولنا فيه أسوة
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > اختيار الرواية من أصل الكتاب لأنه أبعد من الخطأ وأقرب للصواب
عهدي بأصحابنا وأحفظهم أحمد بن حنبل فلما احتاج أن يحدث لا يكاد يحدث إلا من كتاب
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > اختيار الرواية من أصل الكتاب لأنه أبعد من الخطأ وأقرب للصواب
قال لي سيدي أحمد بن حنبل لا تحدثني إلا من كتاب
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > اختيار الرواية من أصل الكتاب لأنه أبعد من الخطأ وأقرب للصواب
كنا نجالس أبا عبد الله أحمد بن حنبل قال فيذكر الحديث ونحفظه ونتقنه فإذا أردنا أن نكتبه قال الجزء الثاني الكتاب أحفظ قال فنكتب صفحة ويجيء بالكتاب
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > اختيار الرواية من أصل الكتاب لأنه أبعد من الخطأ وأقرب للصواب
ما رأيت أبي في حفظه حدث من غير كتاب إلا بأقل من مائة حديث
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > اختيار الرواية من أصل الكتاب لأنه أبعد من الخطأ وأقرب للصواب
قدم علينا أبو بكر بن أبي شيبة فانقلبت به بغداد ونصب له المنبر في مسجد الرصافة فجلس عليه فقال من حفظه نا شريك ثم قال هي بغداد وأخاف أن تزل قدم بعد ثبوتها يا أبا شيبة هات الكتاب
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > اختيار الرواية من أصل الكتاب لأنه أبعد من الخطأ وأقرب للصواب
أقعد علي بن المديني بسامرا على منبر فقال يقبح بمن جلس هذا المجلس أن يحدث من كتاب فأول حديث حدث من حفظه غلط فيه ثم حدث سبع سنين من حفظه لم يخطئ في حديث واحد
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب تحري المحدث الصدق في مقاله وإيثاره ذلك على اختلاف أموره وأحواله > اختيار الرواية من أصل الكتاب لأنه أبعد من الخطأ وأقرب للصواب
كان سفيان يخطئ فيرجع من يومه وكان شعبة يخطئ فيمكث الأيام حتى يقال له فيرجع عنه
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر الحكم فيمن روى من حفظه حديثا فخولف فيه
من قال إني لا أخطئ في الحديث فهو كذاب
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر الحكم فيمن روى من حفظه حديثا فخولف فيه
سمعت حماد بن زيد يقول إن شعبة إذا خالفني تركت ما في يدي لأنه لم يكن يرضى أن يسمع الشيء مرة حتى يعود فيه مرتين
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر الحكم فيمن روى من حفظه حديثا فخولف فيه > من خالفه آخر أحفظ منه فرجع إلى قوله
وكان سفيان الثوري إذا حفظ شيئا لم يلتفت إلى خلاف من خالفه فيه ثقة منه بنفسه واعتمادا على إتقانه وضبطه
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر الحكم فيمن روى من حفظه حديثا فخولف فيه > من خالفه آخر أحفظ منه فرجع إلى قوله
أن الثوري كان إذا حفظ الشيء لم يبال من خالفه
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر الحكم فيمن روى من حفظه حديثا فخولف فيه > من خالفه آخر أحفظ منه فرجع إلى قوله
روى شعبة حديثا فقيل له إنك تخالف في هذا الحديث قال من يخالفني ؟ قالوا سفيان قال دعوه سفيان أحفظ مني
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر الحكم فيمن روى من حفظه حديثا فخولف فيه > من خالفه آخر أحفظ منه فرجع إلى قوله
قال أبو عبد الرحمن يعني عبد الله بن أحمد قلت لسويد ولم سمي الزنجي قال كان شديد السواد
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب اتخاذ المستملي > الاقتصار على الاسم أو النسب والاكتفاء بذكر الكنية أو اللقب